عن جود
للمساعدة؟ يرجى التواصل معنا على 2121 800
رؤيتنا
دبي نموذجًا عالميًا للتضامن والعطاء الخيري والإنساني
تأسست منصة جود للمساهمات المجتمعية تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاجتماعية 33، لتشكل وجهة مرجعية موثوقة للراغبين بالمساهمة في العمل الإنساني والخيري والتنموي في دبي، وهي تهدف إلى تعزيز ثقافة العطاء والتضامن الإنساني، وتشجيع الأفراد والمؤسسات على المساهمة في الأعمال الخيرية لدعم جهود التنمية الإنسانية الشاملة والمستدامة.
تتميز منصة جود بتصميم سهل الاستخدام، وتوفر وسيلة للتبرعات الالكترونية بشكل مباشر بما في ذلك النقدية والعينية. كما تقدم المنصة معلومات شاملة وذات مصداقية عن المبادرات المتاحة في دبي، تتيح للمهتمين الاطلاع على معلومات المشاريع وأهدافها وما تحققه من أثر أولاً بأول. وتحرص المنصة على مواءمة جميع المبادرات لأولويات حكومة دبي لدعم التنمية المجتمعية والإنسانية.
وإلى جانب عرض المبادرات والحملات القائمة، والشراكة مع الجهات الفاعلة في هذه المجالات، توفر المنصة بيئة تشجع على التعاون والتفاعل بين المجتمع المحلي والجهات غير الربحية والأفراد المهتمين بالتنمية الاجتماعية والإنسانية في مختلف أنحاء العالم، وتدعم تمكين المسؤولية الاجتماعية للأفراد والشركات والاستثمارات الخيرية، ليكون لنا جميعاً فرصة لإحداث فرق في مجتمعنا.
رسالتنا
جود منصة مساهمات مجتمعية ذات مرجعية موثوقة للمهتمين والراغبين بالعطاء لتحسين جودة حياة الأفراد من خلال استعراض فرص المساهمات والتبرعات في دبي
غايتنا
استدامة النفع والفائدة في مختلف المجالات الحيوية لإرساء أسس الحياة الكريمة وتمكين الأفراد والمجتمعات دون أي تمييز
تركّز جود على فرص العطاء التي تدعم تحقيق أهداف التنمية الإنسانية الشاملة والمستدامة، وفق النموذج الفريد الذي تتميز به رؤية الإمارة للعمل الخيري والإنساني بما لا يقتصر على مد يد العون إلى من يحتاج المساعدة، بل يتبع نهجاً تنموياً يكفل استدامة النفع والفائدة على المجتمعات المستفيدة من المساعدات، ويدعم مشاريع التطوير في مختلف المجالات الحيوية التي تسهم مجتمعة في إرساء أسس الحياة الكريمة بما في ذلك: نشر التعليم والمعرفة والرعاية الصحية ومكافحة الأمراض والأوبئة، وتمكين المجتمعات وغيرها من أوجه الدعم المستدام، ودون أي تمييز. وينسجم هذا النهج مع أهداف أجندة التنمية المستدامة 2030 التي اتفقت عليها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، ومع برامج وأولويات التنمية والرؤية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة "نحن الإمارات 2031".
1
ثقافة العطاء
تحفيز الأفراد والمؤسسات على تبني ثقافة العطاء والتضامن الإنساني من خلال تيسير سبل العطاء وتوفير فرص مساهمة موثوقة ذات أثر واضح وملموس.
2
التضامن المجتمعي
تحقيق المعاني الأخلاقية والإنسانية السامية من التضامن المجتمعي والتأسيس لمجتمع يضم أفراد مؤثرين وفاعلين في مختلف مجالات التعاون الإنساني والإنمائي والخيري.
3
الشفافية
التأكيد على أهمية الشفافية في مجالات العمل الخيري والإنمائي من خلال توفير بيانات شاملة ومحدثة عن التبرعات والعطاءات والفئات المستفيدة والأثر المتحقق، لضمان استمرارية الثقة.
4
تطوير القطاع الاجتماعي
تمكين الجهات الفاعلة في العمل الإنساني والتنموي من الوصول إلى فئات أوسع من المساهمين والمستفيدين على حد سواء، وتشجيعها على الابتكار والتحديث وتحفيز التواصل والشراكات فيما بينها من خلال المنصة.